جدد حزب الأمة القومي برئاسة الصادق المهدي، رفضه للقاء الفريق أول عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا ثبات موقفه الداعم للقضية الفلسطينية.
قال بيان الحزب إنه يقف مع " إنفاذ القرارات الأممية التي صدرت في حق العدو الإسرائيلي" واصفًا إياها بأنها قرارات معلومة ومعروفه وأنه سيظل يضغط مع بقية العالم الحر لإنفاذها
وقال "الأمة" في بيان صادر عن مكتب رئيس الحزب أمس الثلاثاء، "يظل موقفنا من القضية الفلسطينية العادلة ثابتًا لا يغيره ما يمر بالأمة العربية من ضعف وانقسام وتشرذم" وأضاف الحزب إن ملف الأمن القومي والعلاقات الخارجية للبلاد هي من الملفات الحساسة التي يجب أن تخرج من ضيق التقديرات الشخصية إلى رحابة المشاورات الواسعة والتداول المتأني.
اقرأ/ي أيضًا: "قحت": المالية دفعت للمطاحن والإنتاج سيفوق الاستهلاك
وقال بيان الحزب أنه يقف مع " إنفاذ القرارات الأممية التي صدرت في حق العدو الإسرائيلي" واصفًا إياها بأنها قرارات معلومة ومعروفه وأنه سيظل يضغط مع بقية العالم الحر لإنفاذها.
وتساءل الحزب في بيانه عن طلب رئيس الوزراء عبد الله حمدوك اعتماد بعثة أممية ثابتة للسودان، ومدى خضوع الطلب للمشاورات والمداولات داخل مجلس الوزراء ومع الحركات المسلحة.
وأكد الحزب حرصه على خضوع القضايا المصيرية ذات الحساسية والتأثير الإستراتيجي علي البلاد لنقاش واسع ودراسة علمية مستفيضة.
اقرأ/ي أيضًا: الحكومة تخصص 10% من عائدات الصادرات لتوفير الدواء
جدد حزب الأمة القومي برئاسة الصادق المهدي، رفضه للقاء الفريق أول عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا ثبات موقفه الداعم للقضية الفلسطينية.
وقال الأمة في بيان صادر عن مكتب رئيس الحزب أمس الثلاثاء، "يظل موقفنا من القضية الفلسطينية العادلة ثابتًا لا يغيره ما يمر بالأمة العربية من ضعف وانقسام وتشرذم" وأضاف الحزب إن ملف الأمن القومي والعلاقات الخارجية للبلاد هي من الملفات الحساسة التي يجب أن تخرج من ضيق التقديرات الشخصية إلى رحابة المشاورات الواسعة والتداول المتأني.
وقال بيان الحزب أنه يقف مع " انفاذ القرارات الأممية التي صدرت في حق العدو الإسرائيلي" واصفًا إياها بأنها قرارات معلومة ومعروفه وأنه سيظل يضغط مع بقية العالم الحر لإنفاذها.
وتساءل الحزب في بيانه عن طلب رئيس الوزراء عبد الله حمدوك اعتماد بعثة أممية ثابتة للسودان، ومدى خضوع الطلب للمشاورات والمداولات داخل مجلس الوزراء ومع الحركات المسلحة.
وأكد الحزب حرصه على خضوع القضايا المصيرية ذات الحساسية والتأثير الإستراتيجي علي البلاد لنقاش واسع ودراسة علمية مستفيضة.
وكان حزب الأمة قد أدان خطوة البرهان في وقتها عبر بيان صادر من الحزب وطالبه بالإعراض عن ما فعله، وندد بإقحام الجيش في القضايا السياسية.
وجدد الحزب موقفه الرافض للقاء البرهان نتنياهو في بيان آخر بمناسبة مقابلة رئيس الحزب "الصادق المهدي" السفير الصيني بالسودان، حيث ناقشا جائحة وباء كورونا الجديد وموقف الصين الداعم للدول العربية الرافضة لصفقة القرن.
اقرأ/ي أيضًا