ألتراسودان- فريق التحرير
دعت قوى "إعلان الحرية والتغيير" يوم أمس الإثنين، 1 تشرين الثاني/نوفمبر، إلى عودة حكومة عبدالله حمدوك واستئنافها مهامها المدنية وفق ما تقتضيه الوثيقة الدستورية. كما أكد بيان قوى إعلان الحرية والتغيير على ضرورة "محاسبة الانقلابيين و تحقيق العدالة للشهداء والمصابين".
وقال المجلس المركزي لقيادة قوة إعلان الحرية والتغيير، الذي اجتمع ظهر أمس الإثنين 1 تشرين الثاني/نوفمبر، إنه يرفض بشكل قاطع أي دعوة للحوار أو التفاوض، قبل "إسقاط الانقلاب العسكري"، والعودة إلى العودة إلى النظام الدستوري ما قبل 25 أكتوبر.
اقرأ/ي أيضًا:
وزارة الإعلام: حمدوك لن يشارك في أي ترتيبات تشرعن إجراءات الجيش
بعد ساعات من الإفراج عنه.. اعتقال رئيس الحزب الحاكم السابق إبراهيم غندور
رويترز: القيادة العسكرية تجاهلت التحذيرات الأمريكية بشأن تحرّكات 25 أكتوبر