يُجيب الدبلوماسي والضابط المتقاعد، عثمان أحمد الحسن، على عددٍ من الأسئلة حول التوترات على الحدود السودانية الإثيوبية
عندما ننظر إلى أعلى يمين هذه الشاشة، سنجد صورة كاتب المقال داخل دائرة، وهو النسق المنتشر في أغلب المواقع التي تحوي صورًا شخصية
قوة استطلاع سودانية على الحدود تعرضت لقصف بقذائف هاون من داخل إثيوبيا
عقب مأساة اغتيال الشهيد بهاء نوري التزم حميدتي الصمت ولم يفتح الله عليه بحرف واحد، ضربت عليه الذلة والمسكنة وباء بغضب من الشعب
إن استرداد أي جزء من أراضي الوطن هو قيمة لأهلها الذين شردوا عن ديارهم وأراضيهم وفقدوها
حسب المناهج أن تعمل على إثراء اختلافاتنا وتعريفنا بأنفسنا أولًا وقدراتنا والمجالات التي نكون فيها أقدر على الإبداع
لم تتوقف دولة الاحتلال بهذه الغارة؛ بل أغارت في العام 2011 على سيارة في طريقها من مطار بورتسودان إلى داخل المدينة
ليست أول حالة اختفاء قسري تحدث في ظل العهد الانتقالي
الأفندي: بعد الثورة لا يزال سؤال الهوية قائمًا، خاصةً في ظل التآمر القبلي للاعتماد على نفوذ عسكري تقف وراءه القبيلة، وهذا تسييس شرير للهوية اقرأ/ي أكثر
كان الشهيد قصي حمدتو وحيد أمه وخالاتهُ الخمس، أي ذلك الفتى الأخضر النحيل الذي لوَّن قوس قزح أسرته بالروقان والأنس والعذوبة والهدوء والتهذيب اقرأ/ي أكثر
يصف التقرير الثورة السودانية بأنها واحدة من أنجح الثورات التي شهدتها المنطقة العربية خلال العقد الماضي؛ لأنها اتسمت بالسلمية، والعزيمة والإصرار اقرأ/ي أكثر
محمد احمد الفاضل
موسى حامد
أميرة أحمد
عمار صالح
عُلا عثمان
إنها تسبب العجز الجنسي والإدمان بالإضافة للموت، كأثرٍ جانبيٍ آخرٍ في قائمة آثارها الجانبية التي تخبرنا أن التلاعب بضبط المصنع يخرق الضمانة اقرأ/ي أكثر
يلجأ الطلاب للتواصل مع أساتذتهم أو من سبقوهم في الدراسة لاختيار موضوعًا مناسبًا، لكن هذه ليست الطريقة الوحيدة لاختيار موضوع بحثي اقرأ/ي أكثر
عودة الاختطاف والاعتقالات بواسطة القوات العسكرية ارتداد خطير اقرأ/ي أكثر
مروة التجاني
محمد حلفاوي